أفادت معلومات بأن الاتصالات التي جرت مع فرنسا، ومع أكثر من جهة سياسية بما فيها لقاء البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، لم تعطِ أية نتائج إيجابية لثني باريس عن دعمها لرئيس تيار المردة النائب السابق سليمان فرنجية، مع فارق أن المسؤولين الفرنسيين باتوا يردّدون أن لا مرشح لدينا على الإطلاق بمن فيهم فرنجية.
