افيد بأنّ موجة من الخطابات والمواقف النارية، ستشهدها الساحة اللبنانية قريباً جداً، من قبل القيادات السياسية المعارضة والممانعة في آن معاً، لشدّ العصب وإخضاع عمليات “البوانتاج” الرئاسية، ما بين جهاد أزعور وسليمان فرنجية للتشويق، في ظل احصاءات وهمية مدفوعة سلفاً لصالح مرشحي الفريقين، اذ سيحصل المرشحان وفق هذه الاحصاءات، على نسبة أصوات متقاربة جداً، تحت عنوان ” المعركة على المنخار”.
