يتردّد بأنّه من المرجّح تأجيل الجلسة الرئاسية التي ستعقد في 14 الجاري، خوفاً من حصول توترات في قاعة المجلس خلال إنعقادها، كما انّ الدعوات التي تسلّم عادة الى السفارات في بيروت لم تتلق لغاية اليوم اي دعوة لحضورها، الامر الذي يطرح تساؤلات حول إمكانية تأجيلها لمزيد من بلورة مشهدها.
