ضمن بورصة الاسماء الرئاسية، سجّلت مصادر متابعة غياب اسم نعمة افرام عن المداولات. اذ ان ايّاً من الاطراف السياسية، اكان من المعارضة وصولاً الى الثنائي الشيعي مروراً بالمستقلين والتغييريين، لم يطرح اسم افرام ضمن الاسماء التي يجري التفاوض بشأنها، باستثناء لائحة بكركي التي قيل انها تضمّنت اسمه، وذلك بالرغم من الحراك الناشط له في اكثر من منطقة. فهل من قطبة مخفية شكّلت “نقزة” لدى الجميع بعدم السير او تبني اسم نعمة افرام؟
