تطرح تساؤلات عدة حول خلفية الشائعات التي ترددت على امتداد الساعات الماضية والتي تناولت واقع تكتل “لبنان القوي” وذلك لجهة حصول تباينات وخرق للموقف الموحد في التصويت في الجلسة الإنتخابية الرئاسية بالأمس.
وبينما ترددت شائعات عن إجراءات “حزبية” داخل التكتل ، فإن مصادر معنية أكدت أن استهداف بعض نواب التكتل ، يأتي لخدمة أجندة مشبوهة خصوصاً وأنه ملتزم بانتخاب جهاد أزعور الآن وفي أي جلسة مقبلة.
