عُلم أن رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” المستقيل وليد جنبلاط، وبعد انتهاء جلسة الانتخاب الأربعاء المنصرم، أوعز الى نوابه بعدم إعطاء أي حديث اعلامي أو الدخول في أي سجالعلى خلفية اختفاء الصوت، أو التعرض لأي طرف من الفريق الآخر، داعياً إياهم الى التهدئة. وعلى هذه الخلفية وفور انتهاء الجلسة غادروا جميعاً ولم يتحدث أحد منهم للإعلام، سوى أمين سر تكتل “اللقاء الديمقراطي” النائب هادي أبو الحسن، للتوضيح بأنّ اللقاء صوّت للمرشح جهاد أزعور بكل أعضائه.
