لم يقرأ نائب معارض في الدعوة الأخيرة لمسؤولين في "حزب الله" إلى الحوار، إلا محاولةً لتضييع مسؤوليته عن تعطيل استحقاق رئاسة الجمهورية .
واعتبر النائب المعارض أن الخطاب الهادىء هو خطاب النفاق لأن جوهر هذه الدعوة الحوارية هو فرض على الآخر فقط.

لم يقرأ نائب معارض في الدعوة الأخيرة لمسؤولين في "حزب الله" إلى الحوار، إلا محاولةً لتضييع مسؤوليته عن تعطيل استحقاق رئاسة الجمهورية .
واعتبر النائب المعارض أن الخطاب الهادىء هو خطاب النفاق لأن جوهر هذه الدعوة الحوارية هو فرض على الآخر فقط.