ترجح مصادر سياسية مطلعة أن يعود النقاش في الملف الرئاسي إلى نقطة البداية مع استقرار الإنقسام الداخلي، وانتقال كرة المبادرة إلى دول اللقاء الخماسي الذين يستعدون للإجتماع من أجل مواكبة المستجدات على هذا الصعيد .
وبعدما بات للفريقين الأساسيين مرشحاً ثابتاً ولا نية لأي منهما بالعدول عن هذا الترشيح، فإن إجازة طويلة تنتظر الإستحقاق والسياسيين لدى الفريقين.
