إستغربت مصادر سياسية خطاب التحريض الواضح الذي أتى من جهة نائب في المنطقة بعد حادثة قتل شابين من آل طوق في القرنة السوداء، مقابل خطاب التهدئة وضبط النفس الذي صدر من قبل كل فاعليات ومسؤولي بشري والجوار، علماً أن الحادث الذي حصل خطير وقد يفتح الباب أمام تداعيات خطيرة.
