أبدت مصادر سياسية معارضة مخاوفها من إمتداد الفراغ في موقع رئاسة الجمهورية، الى مواقع اخرى حساسة وهامة في وظائف الفئة الاولى، التي يشغلها المسيحيون ضمن إطار العرف، وان تصبح تلك الوظائف لاحقاً من نصيب طوائف اخرى، على غرار ما جرى في بعض المواقع.

أبدت مصادر سياسية معارضة مخاوفها من إمتداد الفراغ في موقع رئاسة الجمهورية، الى مواقع اخرى حساسة وهامة في وظائف الفئة الاولى، التي يشغلها المسيحيون ضمن إطار العرف، وان تصبح تلك الوظائف لاحقاً من نصيب طوائف اخرى، على غرار ما جرى في بعض المواقع.