علم أن عودة رئيس حكومة سابق إلى لبنان، هي مسألة جدية ومطروحة اليوم بقوة، لكن أحد العارفين ببواطن الأمور ومن لديه تواصل مع كل الجهات المقربة من رئيس الحكومة السابق ودولة أخرى يؤكد بأن المسألة ستحتاج إلى تسوية كبيرة ولكنها ستأتي في وقت ليس ببعيد أنما لن يكون أول رئيس الحكومة للعهد الجديد بل ربما بعده.
وقد قطعت الاتصالات شوطاً كبيراً وإن كانت كل الأمور تبقى بعيدة عن الأضواء.
