غرّد النائب ابراهيم منيمنة عبر حسابه على "تويتر": "مرة جديدة يتحول مخيم عين الحلوة الى ساحة معركة تستخدم فيها الأسلحة التي تهدد أمن المخيم وتجبر أهله على النزوح وتهدد أمن مدينة صيدا والجوار بالرصاص الطائش والقذائف. إن التوترات الأمنية المتكررة في المخيمات الفلسطينية، لا تزيدنا إلا قناعة بضرورة حصر السلاح في لبنان بيد الجيش اللبناني، وجعل المخيمات خاضعة لسيادة الدولة اللبنانية، وهو ما يحقق الأمان للاجئ الفلسطيني أولا، وهو الضحية الأولى لاقتتال الفصائل وتنامي التيارات المتشددة في المخيمات، ويكرس السيادة اللبنانية على المخيمات كافة. إن تحسين ظروف العيش في المخيمات مسؤولية دولية ولبنانية يجب أن تعطى أولوية، لما لها من انعكاس في تحرير المخيمات من البعد الأمني الذي يجعل أهلها وأهل لبنان للسلاح رهينة".
مرة جديدة يتحول مخيم عين الحلوة الى ساحة معركة تستخدم فيها الأسلحة التي تهدد أمن المخيم وتجبر أهله على النزوح وتهدد أمن مدينة صيدا والجوار بالرصاص الطائش والقذائف.
— Ibrahim Mneimneh | ابراهيم منيمنة (@Ibrahim_mneimne) July 30, 2023
إن التوترات الأمنية المتكررة في المخيمات الفلسطينية، لا تزيدنا إلا قناعة بضرورة حصر السلاح في لبنان بيد الجيش…