تشير المعلومات أنه، وبعد إندلاع حرب مخيم عين الحلوة، ألغى البعض في لبنان إجازاتهم من رعايا مصريين وعراقيين وأردنيين وسواهم، وعادوا إلى بلادهم تخوّفاً من أي تصعيد إضافي أو حدوث ما لا يُحمد عقباه، وهذا ما أدى الى خسائر إقتصادية إضافية لا سيما في المرافق السياحية، حتى أن بعض المغتربين أيضاً غادروا إلى حيث يعملون تجنباً للأسوأ.
