توقفت مصادر نيابية عند إعلان الجيش عن توقيف ٧٠٠ سوري حاولوا التسلل إلى لبنان بطريقة غير شرعية في الساعات الماضية، والذي يتناقض بشكل كامل مع خبر الإفراج عن رئيس شبكة لتهريب السوريين بطريقة غير شرعية من شمال لبنان بالأمس، معنبرةً أنه في الوقت الذي تعمل فيه الأجهزة الأمنية على الحفاظ على الأمن وتطبيق القوانين، تبدو واضحةً البصمات السياسية في المقابل والتي لا تحترم القانون وتضع مصالحها الخاصة في الأولوية وليس المصلحة الوطنية.
