تشير المعلومات إلى أن موسكو التي تؤيد وتدعم ترشيح رئيس تيار”المردة” النائب السابق سليمان فرنجية، مبتعدة كلياً في هذه المرحلة عن المشهد اللبناني، بإعتبار أن معظم المسؤولين الروس في إجازات خارج موسكو، إضافة إلى أن الحرب الروسية – الأوكرانية تبقيها أولوية، وعلى هذه الخلفية تواكب موسكو وتراقب الوضع اللبناني دون أي تدخلات.
