لوحظ أن حركة مرشح الثنائي الشيعي خف وهجها بعد تغيير الفرنسيين لأجندتهم، والدعم الذي كان سارياً تجاه مرشح هذا الثنائي، وأيضاً بعد إرتفاع حظوظ قائد الجيش نتيجة أحداث أمنية وتطورات سياسية دولية وإقليمية، وبعدافصاح أكثر جرأة لما يريده أعضاء اللجنة الخماسية.
وعلى الرغم من الكثير من الأحداث التي تدور حالياً في لبنان لا يعرف رأيه بأي شيء لكأنه غائب عن السمع والحضور