علم موقع LebTalks أن الحراك القطري على الساحة الداخلية الذي استمر على مدى الأسبوع الماضي ومن دون أية نتائج، هو لاستشراف مواقف ثلاث قيادات فقط، على أن يتم رفع تقرير بنتائج اللقاءات إلى الموفد والوسيط القطري محمد عبد العزيز الخليفي، الذي سيعمل بالتوازي مع الموفد الفرنسي جان إيف لودريان، على ترتيب ظروف التوافق على الخيار الثالث والذي يستند إلى مواصفات معينة سبق وأن حددها بيان اللجنة الخماسية في الدوحة، وليس إلى الأسماء المطروحة.
