ان يقول حسن نصرالله في 18 أيلول 2022 متوجها الى معارضيه من السياسيين وعبرهم الى قسم كبير من اللبنانيين:”الحمد لله لا بتشبهونا ولا منشبهكن” فهي مسألة فيها نظر و قمة الحلال والانفتاح ونموذج النماذج للعيش المشترك ووحدة الصف اللبناني.
اما ان تستعمل نفس العبارة امام ممارسات وارتكابات البعض العنفية من تكسير وحرق للاملاك العام والخاصة واطلاق الشتائم والشعارات السياسية والدينية والمذهبية المستفّزة ف”جريمة لا تغتفر” بحق المعبِّر ويقع عندها قوله تحت خانات التقسيم والعنصرية واثارة الفتنة الطائفية والتحريض على الحرب الاهلية…
