أطفال غزة باتوا اليوم يحلمون بالمدرسة ويتمنون مستقبلا مزهرا بعيدا عن النار والدمار، يسعون وراء هدنة تعيد حياتهم الى طبيعتها وترسم ابتسامة على وجههم وتعطيهم نوعا من الطمأنينة بعد حوالي ٢٠ يوما من الموت.

أطفال غزة باتوا اليوم يحلمون بالمدرسة ويتمنون مستقبلا مزهرا بعيدا عن النار والدمار، يسعون وراء هدنة تعيد حياتهم الى طبيعتها وترسم ابتسامة على وجههم وتعطيهم نوعا من الطمأنينة بعد حوالي ٢٠ يوما من الموت.