تحدثت مصادر سياسية مواكبة للإتصالات الجارية على خط تفادي الشغور في قيادة المؤسسة العسكرية، عن أن اتصالات بين أطراف سياسية من عدة كتل نيابية من جهة وبين مرجعيات سياسية وبكركي من جهة أخرى، وذلك بعيداً عن الأضواء، من أجل التنسيق لآلية دستورية تضمن الصيغة الملائمة لهذا الملف المطروح بقوة على طاولة القوى السياسية في الوقت الراهن.
