علم موقع LebTalks أن الإتصالات على خط بكركي وأطراف سياسية مناهضة لسياسة الصرح البطريركي، تفاعلت في الأيام الماضية لعدم الوصول لأي صراع طائفي أو مذهبي، وأدت إلى نتائج إيجابية على ضوء هذا التواصل، ما ساهم في تخفيف لهجة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي تجاه هذه الجهات، لكنه أوصل لهم مواقفه التي تبقى الأساسية بالنسبة إليه في هذه المرحلة، وتحديداً تمسّكه بالتمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون.
