علم موقع LebTalks أن المدير العام السابق للأمن العام اللواء عباس ابراهيم، ينشط على خط الإتصالات الجارية بين قطر وبيروت والعاصمتين الفرنسية والأميركية، من أجل لعب دور وساطة في أي مقاربة يجري العمل عليها بالنسبة للوضع على الجبهة الجنوبية.
وذكرت المعلومات أن ما من جديد على هذا الصعيد قد تحقق، خصوصاً وأن أي مقاربة تصطدم برفض “حزب الله” البحث بأي ملف يتعلق بالحدود قبل أن تتوقف الحرب في غزة.