على الرغم من كل المآسي والظروف بدنا نعيد ويسوع بدو يكون اهم ضيف بقلوبنا وبيوتنا ووطنا، لانو هو الامل والرجاء الحقيقي، وكل مرة منتكل عليه مننتصر.