عندما يتحدّثون عن أن الحزب الإلهي هو جزء من المجتمع اللبناني، سياسياً واجتماعياً، وله مُمثليه في مؤسسات الدولة، المدنية والعسكرية، وفي هيئات المجتمع المحلي كالنقابات والجمعيات والنوادي و...، بالتالي لا بُدّ من التعامل معه كأمر واقع ومَنْحه المساحة المناسبة في السلطة، وهو الخطاب الفرنسي المُعتمد مؤخراً،