إنتقدت شخصية مسيحية قيادية ، ما وصفته بانعدام المسؤولية لدى الفريق المحيط برئيس الجمهورية ميشال عون، والذي يعمل على توظيف واستثمار أي عنوان سياسي أو غير سياسي أو وطني ومصيري، بمشروعه “الشعبوي” ، والذي يقوم على نشر الأضاليل وذلك بغية تحقيق أهداف خاصة ومعروفة ومكشوفة سيلسياً وانتخابياً ومالياً.وكشفت أن استثمار زيارة البابا فرنسيس الأول إلى لبنان لمصلحة إنتخابية محض، هو آخر فصول هذا التضليل بعد فصل التدقيق الجنائي وفصل استرداد الأموال المنهوبة وفضل الإصلاح ومحاربة الفساد وغيرها من الفصول المتتالية منذ سنوات .وانتقدت تدخلات فريق العهد المباشرة بالإستحقاق الإنتخابي النيابي، وكان آخرها التدخل على خط عودة النائب السابق أمل أبو زيد عن قرار الإنسحاب من الإنتخابات النيابي .
