لاحظ متابعون للعملية الانتخابية في دول الاغتراب، وتحديداً في دبي، انتشار أعضاء من لوائح المجتمع المدني ما بين الناخبين، والحديث معهم قبل دخولهم إلى أقلام الاقتراع، الأمر الذي قد يحمل مخالفة واضحة لقانون الانتخاب وللصمت الانتخابي.
وسألت المصادر، هل من سيحاسب على هذا الخرق؟ وهل سيؤثر هذا الأمر على نتائج الانتخابات؟
