لاحظت مصادر نيابية مخضرمة أن تعدد الإشكالات التي يقوم بها مناصرو “حزب الله” في كل المناطق مع مندوبي القوى التي تعارض الثنائي الشيعي ، يعود إلى قلق لدى الحزب برز أولاً من خلال توتر خطاب قيادته وثانياً من الأرقام التي نتجت عن استطلاعات الرأي التي قامت بها ماكينة الحزب الإنتخابية، والتي أظهرت تراجعاً في رصيده الشعبي وغضباً لدى البيئة الشيعية كما لدى البيئات الأخرى على الحزب ثانياً.