رأى النائب سيمون أبي رميا أنّ "سلاح حزب الله بات عبئاً"، مشدداً على أنه مع تسليمه إلى الدولة اللبنانية.
وقال: "ليقُم الجيش بمهامه في حماية السيادة الوطنية".
وأكد أن "على "الحزب" تقديم سلاحه طوعاً للجيش ضمن إطار ضمانات تحافظ على السيادة"، داعياً "الحزب" إلى التعامل بجدية مع العروض التي طُرحت على لبنان في هذا السياق.
واعتبر أنّ " المجتمع الدولي داعم للعهد الجديد لكنه متغيب عن حماية الأمن على الحدود الجنوبية ومسؤوليته تقتضي وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية".
وشدد أنّ "على رئيس الجمهورية إدارة المفاوضات في الملف الأميركي والتحدث باسم لبنان بعد انتهاء المحادثات".