أشار أهالي بلدة الجميجمة إلى أن “بعد التمادي من قوات اليونيفيل بالدخول الى حرم وعر الجميجمة للمرة الثانية من دون مُؤازرة الجيش اللبناني والدخول الى املاك خاصة سارَع الأهالي لتفقد الأملاك وطلبوا من قوات اليونيفيل التراجع وعدم التمادي داخل الأراضي، لكن قوات اليونيفيل بدأت بالتشاجر مع الاهالي والقاء القنابل المسيلة للدموع على عيونِهم وإطلاق الرصاص وقَد سُجِّلَت أكثر من إصابة جرَّاء رمي القنابل المسيلة للدموع”.
