في سياق الحركة الأميركية، أكدت معلومات أن الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس التي زارت اسرائيل، بعد لبنان، لتضع القيادة الإسرائيلية في أجواء المحادثات مع الجانب اللبناني، "قد تُبلِّغ الجواب الإسرائيلي للبنان عبر السفارة الأميركية في عوكر، لكن كل التقديرات تدل على أن الجواب الإسرائيلي لن يكون نهائيًا بانتظار خطة الجيش اللبناني وإقرارها في مجلس الوزراء، ومدى قدرة لبنان على الالتزام بما أقره، أو سيقره في الثاني من أيلول".
