رأى سياسي معارض خلال دردشة مع صحافية، بأنّ إستفاقة الامين العام السيّد حسن نصرالله بعد 40 عاماً على مجازر صبرا وشاتيلا، في توقيت حساس ودقيق، يهدف الى توتير الوضع بين المسيحيين واهل السنّة ليس اكثر. مذكّراً إياه بالمعارك التي خاضها ضد حركة امل في الضاحية في الثمانينات، وادت الى سقوط اكثر من 500 قتيل.
