تتواصل الاتصالات بين رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل ومساعد الامين العام لحزب الله حسين خليل، تقابلها اتصالات مماثلة بين الوزير السابق علي حسن خليل ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي، بحثاً عن مخرج للازمة الحكومية، من دون ان تصل الى خواتيم سعيدة لغاية اليوم، لانّ الشروط تتصدّر مطالب الثنائي الشيعي.
