علم موقع LebTalks ان اتصالات مكثفة تجري من اكثر من جهة، ومع اغراءات، بغية استمالة بعض نواب السنة المترددين والذين لم يعلنوا موقفهم حتى الآن. ولكن لا معلومات تشير الى قبولهم بهذا العرض او ذاك بانتظار ربع الساعة الاخير ليحددوا الموقف ومن يختارون بين الوزير السابق جهاد ازعور ورئيس تيارة المردة سليمان فرنجية او يتخذون خياراً آخر.
