من مستشفى المقاصد الى العديد من المستشفيات الأخرى، وصولاً الى مقتل الطبيب ايلي جاسر أمس في أبلح، مسلسل الأمن المتفلّت مستمر، حاصداً المزيد من الأرواح والاضرار المادية والنفسية، في وقت تغيب فيه الدولة كلياً عن السمع، وكأننا نعيش في شريعة الغاب، فلا من يسأل ولا من يحاسب، فيما يستمر عداد حصد الأرواح البريئة.
