تُشير مصادر مطلعة إلى أن الاتفاق النووي الإيراني المتوقع بين واشنطن وطهران سيُحدث ارتدادات سياسية على ساحات عدّة، من بينها لبنان. ويرجح أن يفتح الاتفاق الباب لمرحلة جديدة في معالجة القضايا الداخلية اللبنانية، لا سيما تسريع انسحاب إسرائيل من بعض النقاط في الجنوب، إلى جانب إطلاق حوار حول سلاح “حزب الله” برعاية الرئيس جوزاف عون، وذلك بعد التوصل إلى الاتفاق النووي.
