دوًن ملتقى التأثير المدني عبر “إكس” فكتب: “هي الفُرصَة التَّاريخيَّة، وكِم هَدَرت لنا منظومة اللَّادولة فُرصًا ذهبيَّة على مدى عقود”.
أضاف الملتقى:”أنهُ زمن التِقاط الأنفاسِ والأخذِ بزمام المُبادِرة لترسيخ الإصلاح، وتعميم السِّيادة. لا تجزِئة بين هذين المستويَين البنيويّين في مسارِ بِناء دولة الحقِّ وحُكمِ القانون”.
وانتهى الملتقى الى القول: “إنَّهُ زمنُ الانخِراط بشَغَفٍ في تأكيدِ المواطنة هويَّة جامِعَة، والدُّستور ناظِمًا للعقد الاجتِماعيّ، والمُساءَلة مع المُحَاسبة كضمانةٍ لإحقاقِ العدالة. فالشَّغف مُلِحٌّ، والحَذَرُ واجب”.
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضيّة_اللّبنانيّة، ونشر إلى جانبها صورة مركّبة توحي بأن “دَولَةُ الحقّ والقانون تقوم بإنهاء سياسة الإفلات من العِقاب”.