بعد الهجوم الذي طال البطريرك الماروني بشارة الراعي، على خلفية ما دعا اليه الرعايا في كل المناطق، لمناسبة اليوم العالمي لمساعدة الفقراء، الى تطبيق معنى التضامن من خلال “لمّ الصواني” في القداس، وتخصيصها لدعم وصمود الأهالي وأبناء الرعايا في قراهم وبلداتهم الحدودية الجنوبية، وردود الفعل الشاجبة والرافضة للكلام المسيء بحق سيّد بكركي، مع ما تبعه من هجوم على مواقع التواصل الاجتماعي، علم موقع LebTalks بأنّ مسؤولاً في حزب الله اتصل بالصرح البطريركي، واكد معالجة المسألة باسرع وقت من خلال لجنة التواصل القائمة بين بكركي والحزب.
