يبدو أنّ موضوع تهجير الشيعة من قرى متداخلة مع الأراضي السورية واختطاف من يرفض منهم المغادرة يتحول الشغل الشاغل لحزب الله إذ يتحول تهديداً وجودياً لا يمكن معه إطلاق “مقاومة” كما يجري مع إسرائيل.