أجمعت التقارير على أن “حزب الله” كان وراء تحريك الأهالي، وهو الذي وزَّع الأعلام وسائر الأمور اللوجستية، وأن التحرك لم يكن عفوياً على الإطلاق، ولوحِظ الغياب الكلي لأَعلام “حركة أمل”.