تحت عنوان ” سفير الفتنة” شنّ حزب الله حملة هجومية على السفير السعودي في لبنان وليد البخاري، على مواقع التواصل الاجتماعي عبر جيشه الالكتروني الذي إتهم البخاري بمنع اللبنانيين من الحوار، وذلك بسبب تغريدته التي ألمح خلالها الى الجهات التي قد تستغلّ حوار العشاء السويسري نحو منافع سياسية خاصة، وتحذيره من المسّ بالطائف، الامر الذي ساهم في تأجيل العشاء.
