للمرة الاولى منذ بداية الازمة تخطى سعر صرف الدولار عتبة ال٢٥ الف ليرة مسجلا ارقاما قياسية لم تصل اليها في السابق. وفي وقت تعيش الدولة في "كوما" عميقة لن تستفيق منها قريبا، بلت لافتا ان الشعب لا يزال في غيبوبة هو ايضا وبات متأقلما الى حد كبير مع حاله التي باتت معدومة حتى ان منصات التواصل الاجتماعي تحولت الى منصات فارغة من اي تعليق.
واكدت مصادر مصرفية ل LebTalks ان سعر صرف الدولار في السوق الموازية سيشهد مزيدا من الارتفاع مع ازدياد الضغط الاقتصادي في البلاد، وارتفاع الحاجة لتأمين الدولارات من السوق السوداء لتلبية السوق المحلية.
