أشارت أوساط سياسية إلى أن "لبنان أمام أسبوع حاسم حيث المطلوب إعلانان من الآن وحتى نهاية العام الحالي: إعلان الجيش أنه لم يعد هناك سلاح جنوب الليطاني، وإعلان من حزب الله أنه خرج من جنوب الليطاني".
وقالت إن "ترحيل انعقاد مؤتمر دعم الجيش إلى شباط أتى ارتباطاً بلقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو آخر الشهر الجاري" .
ولفتت إلى أن "هناك شيئاً ما متوقع في كانون الثاني المقبل هو: إما أن تنجز الدولة حصر السلاح أو تتولى إسرائيل المهمة".