غردت النائبة رولا الطبش عبر تويتر وكتبت من الأخير: كم تريدون من فضة؟ السؤال لموقع "ليبانون ديبايت" الذي بات مجرد دمية رخيصة تنطق بسفاهة من يحركها ويدفع لها
سبق أن تعرض لنا هذا البوق مرارا وسكتنا من منطلق انه "يسترزق"من بيع مواقف إفتراء ودس، لكن هذه المرة تعرض لي بموضع حساس جدا لي هو خياري والتزامي مع الرئيس الحريري
أقول للتافهين خلف ليبانون ديبايت: لست ممن يفاوضون ويساومون على كرسي. وأنا لست حزبية في "المستقبل" لكنني متحزبة للحريرية السياسية بالكامل وخياراتي منسجمة براحة ضمير مع الرئيس سعد الحريري بالعزوف عن الترشح وبالانخراط أكثر مع ناسي، أهل مدينتي بيروت الذين وحدهم يمونون على قراراتي.
البيع والشراء في المواقف من إختصاص "ليبانون ديبايت"الذي يقدم صورة بشعة عن الاعلام اللبناني، إذ للأسف ارتضى القيمون عليه الموقع أن يكونوا "أقلاماً مرتزقة" تتجرأ مقابل حفنة من مال على حقيقة لا ينكرها غير كاذب ولا يغفلها غير حاقد: حقيقة شعبية البيروتية رولا الطبش جارودي بين البيارتة
