تبدي أكثر من جهة تربوية وسياسية قلقها مخاوفها من العام الدراسي الذي دونه عقبات ومخاطر كبيرة، حيث ينقل أن بعض المدارس الخاصة في الأرياف تُقفل نتيجة عدم توفر الأموال وعدم قدرة الأهالي على تسديد أقساطهم أو حصولهم على مساعدات من وزارة التريبة الى أزمة المحروقات والنقل، ما أثّر على هذه المدارس والعام الدراسي وفي ظل إضرابات ستطال القطاعين العام والخاص وستكون الأخطر في تاريخ لبنان التربوي.
