علم أن دوائر الفاتيكان تحركت إثر حادث كوع الكحالة، وحصلت إتصالات على خط بكركي من أجل التهدئة، وعدم سلوك أي منحى طائفي ومذهبي لهذه الحادثة، بعدما كان هناك قلق وهواجس لدى الفاتيكان، من عودة القتال في لبنان والوصول إلى حرب أهلية، ولهذه الغاية كثفت إتصالاتها مع المعنيين في لبنان والخارج لهذه الغاية.
