فيما تؤكد الكواليس الانتخابية بأنّ عين رئيس " التيار الوطني الحر" جبران باسيل على المقعد الأرثوذكسي في دائرة مرجعيون - حاصبيا، وبأنه طامح لنيله بأصوات حزب الله، افيد بأنّ حركة امل والحزب السوري القومي سبقا باسيل، الى الاتفاق على تجيّير الاصوات الشيعية لمرشح المقعد المذكور.
