حيّا وزير الثقافة في حكومة تصريف الأعمال محمد وسام المرتضى "عرس الوحدة الوطنية التي تجلّت اليوم في كنيسة مار مارون في رشعين- زغرتا التي قرعت اجراسها في استقبال جثمان الشهيد الرائد في الجيش اللبناتي محمد فرحات الذي اغتالته يد الغدر الصهيونية اول من امس في قرى المواجهة وهو يؤدي واجبه الوطني والإنساني في اسعاف جرحى العدوان".
وقال في بيان صدر عنه ونشر عبر منصة "اكس": "هذا هو لبنان الذي من أجله استشهد الرائد محمد فرحات، فصار دمًا مسكوبًا على تراب الجنوب، وجسدًا راقدًا في تراب الشمال".
وتابع:" إنه لبنان أيها الصهاينة المجرمون، إن تُسْكتوا المآذن في قرى المواجهة، تُقرَعِ الأجراسُ في رشعين زغرتا لتزف الشهيد في عرس البطولة".
وختم: "بورك هذا الوطن ما أبهاه وما أقواه فها هو بشعبه وجيشه ومقاومته يواجه العدوان موحّداً متماسكاً متكاتفاً اما الثمار فتكون حتماً انتصارا".
هذا هو #لبنان الذي من أجله استشهد #الرائد_محمد_فرحات، فصار
— القاضي محمد وسام المرتضى وزير الثقافة (@JugeMMourtada) October 26, 2024
دمًا مسكوبًا على تراب الجنوب، وجسدًا راقدًا في تراب الشمال.
إنه لبنان أيها الصهاينة المجرمون، إن تُسْكتوا المآذن في قرى المواجهة، تُقرَعِ الأجراسُ في رشعين #زغرتا لتزف الشهيد في عرس البطولة.
بورك هذا الوطن ما أبهاه وما… pic.twitter.com/RqW8X8Ecxc