اشار النائب اشرف ريفي الى انّ مرحلة الخضوع ومنطق تغيير الدستور بقوة السلاح انتهت، ونحن بصدد المواجهة لتحرير الوطن من الإحتلال الإيراني، وتطبيق دستورنا من أجل بناء دولة قوية.
وعلى الخط الرئاسي اعتبر ريفي في حديث إذاعي، انه في حال أصرّ الثنائي الشيعي، ومن باب الحفاظ على ماء الوجه مع رئيس تيار “المردة” المرشح الى الرئاسة سليمان فرنجية، ستكون المواجهة في الدورة الأولى في الجلسة الانتخابية الرئاسية بين فرنجية ومرشح المعارضة الوزير السابق جهاد أزعور، ولكن في الدورة الثانية أتصور أن قائد الجيش العماد جوزف عون سيكون مرشح المعارضة، لان الأفضلية له في هذه المرحلة الاستثنائية.
