عاد عدد من نواب قوى التغيير إلى قاعة مجلس النواب، ما أدى إلى ارتفاع عدد النواب الحاضرين إلى 77 نائباً، بعدما كان عددهم قد انخفض إلى 68 إثر خروج عدد من النواب في وقت سابق.
وعلى الرغم من أن النصاب القانوني كان لا يزال مؤمّناً عند العدد 68، فإن العودة المستجدة عززت الحضور النيابي داخل القاعة.