نقل دبلوماسيون فرنسيون وعرب بأنّ شهريّ تموز وآب، سيمرّان نوعاً ما على خير في لبنان، بالتزامن مع قدوم المغتربين اللبنانيين، الذين سينعشون الاقتصاد من خلال العملة الصعبة، ويرافق ذلك المناورات اليومية التي يقوم بها السياسيون لتمرير هذه المرحلة، على ان يعود تأزم الوضع اعتباراً من شهر ايلول من خلال خضات سياسية وامنية، بسبب الانهيارات التي ستتوالى على الصعد كافة، وصولاً الى مرحلة الانتخابات النيابية في ايار 2022